شوف ماأحلى هذا الكلام

إقرأه فقط إن كنت ‏تمتلك وقت لـ الله دعني أخبرك، تأكد أنك ستقراه الى النهاية لقد كدت احذفه ولكني بوركت عندما ‏انهيته'الله'هو عنوان الرسالة عندما وصلتني هذه ‏الرسالة,فكرت ما عندي وقت للأشياء هاذي وبعدين من جد مو مناسب اقرأ ‏الأشياء هاذي وأنا بالشغل بعدين إنتبهت، هذا النوع من التفكي هو تماما ً السبب اللي يخلي عالمنا مليء ‏بالمشاكل بالوقت الحالي حنا نحاول نخلي الله والدين ‏بالمساجد أيام الجمعة ويمكن الجمعة بليل‎. وصلاة المغرب أحيانا ً‎ حنا نحب أن نذكره أيام المرض .وطبعا ً الجنائز بس ما عندنا وقت ولا مساحه إننا نذكره خلال ‏الشغل أو اللعب لإن هذا هو الوقت إللي نعتقد إننا نقدر نعتمد على أنفسنا ونتحمل يا الله ‏سامحني على هذا النوع من التفكير التفكير اللي ‏يقول إن فيه وقت أو مكان ما يكون هو ' الله ' الأول والأهم في حياتي لازم كلنا يكون عندنا وقت نتذكر كل الأشياء اللي ‏عملها لنا ' الله إنشرها فقط إن كنت مقتنع فيها‎ نعم, انا أحب الله هو مصدر وجودي ومنقذي وهو الذي يبقى حي كل يوم ومن دونه بكون ولا شئ هذا أسهل اختبار ممكن‎ اذا كنت تحب الله ومو خجلان من كل العجائب ‏والمعجزات اللي عملها لك وفيك إنشرها وألحين عندك وقت تنشرها؟ تأكد إنك توصل لنهاية الرساله السهل في الصعـب‎ ليش مره صعب إنك تقول الحقيقة ومع ‏ذلك جدا ً سهل إنك تكذب ليش يجينا النوم وقت الصلاة أو في المسجد وبمجرد ماتنتهي الخطبه ‏فجأة نصحصح ليش مره سهل اننا نحذف ايميل ديني ومع ذلك ننشر كل الأشياء الشينة ‎من ضمن كل الهديا المجانية اللي ممكن ‏تجينا،دعوة صادقة هي افضلهم ما راح تكون فيه عقبات لعدم ‏النشر بس جائزة رائعة بإذن الله لنشهر ها ‏ملحوظة:بالله ما يضحك إن فيه ناس ما يؤمنون ‏بالله ويستغربون ليش العالم رايح لجهنم 'دلالة على فساد ‏العالم' مايضحك إن يجي واحد يقول أنا أؤمن بالله ‏ولكنه مازال يتبع إبليس(وعلى فكرة ترا إبليس يؤمن بالله)ما يضحك إنك ممكن ترسل الف نكته بالإيميل ‏وتنتشر مثل النار في الهشيم وإذا ارسلت إيميل إسلامي الناس يفكرون مرتين قبل لا ‏يعيدون إنشارها !!؟؟ما يضحك إنك إن جيت ترسل ‏هالإيميل ما راح ترسلها لكل إللي عندك لإنك مومتأكد هم بإيش يؤمنون وكيف يفكرون ‏فيك إذا أرسلتها لهم مو مضحك إننا نشيل هم رأي الناس فينا أكثر من ‏رأي الله فينا أنا ‏دعيت لكل شخص يرسل هالإيميل لكل إللي عنده ‏بدفتر العناوين، ربي راح يبارك لهم بطريقة خاصة لهم بإذن الله‎ كــمــــا وصـــلــــني